دروس في تفسير القرآن الكريم شهر رمضان المبارك عام 1438 ه - تفسير سورة الكافرون - ج 1 في مسجد سليم بن قيس (رضي الله عنه)

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (1) لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ (2) وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (3) وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ (4) وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (5)لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ (6)

اليوتيوب: https://youtu.be/mhVSaFyRciY

الموقع: http://jaziri.net/view.php?id=164

1:10 إطلالة حول مناسبة النزول

3:10 ثمانية تساؤلات تدبريّة في السورة:

• ما معنى الكافر؟
• لماذا خاطبهم بعنوان (الكافر) وهل هو عنوانٌ يرتضونه؟
• (لا أعبد): لماذا ينزل الوحي من أجل بيان أمرٍ معلوم بالضرورة؟
• (ما أعبد): لماذا قال القرآن (ما) في الحديث عن الباري بدل (من)؟
• لماذا كرر النفي: (لا أعبد) (ولا أنا عابد)؟
• لماذا تغيرت صيغة الفعل: (ما عبدتم) (ما أعبد)؟
• ما معنى الدين: (لكم دينكم ولي دين)؟
• كيف نجمع بين الأمر بجهاد الكفار مع الحريّة في الدين؟

12:00 تعرض السيد شبر للتساؤل الرابع والخامس

19:06 تعليق على أجوبة السيد شبر

23:33 رواية في مناسبة نزول الآية وتعليق

32:55 حديث  السيد شبر عن أن ما للصفة وليست للتعبير عن الله

37:33 الجناس

44:14 نهاية الدرس

44:28 سؤال: ألا يكفي الاستعمال اللغوي في (ما) كوجه محتمل؟