تفسير سورة الماعون
دروس في تفسير القرآن الكريم شهر رمضان المبارك عام 1438 ه - تفسير سورة الماعون في مسجد سليم بن قيس (رضي الله عنه)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ (1) فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ (2) وَلَا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ (3) فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ (4) الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ (5) الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ (6) وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ (7)
اليوتيوب: https://youtu.be/NUOJ--y1Eis
الموقع: http://jaziri.net/view.php?id=230
00:01 قراءة السورة
01:40 أرأيت الذي يكذب بالدين
04:58 ما هو الدين المراد في الآية؟ (الجزاء-الإعتقاد)
07:23 فذلك الذي يدّع اليتيم
10:15 الدعّ الزجرُ بعنف وقسوة، واليتيم من لم يبلغ سن التكليف
10:54 ولا يحض على طعام المسكين: لا يحث ولا يرغب في طعام المسكين، وأصل الكلام: ولا يحض على إطعام المسكين.
14:44 فويلٌ للمصلين (ما علاقة المصلين بالأوصاف السابقة؟)
18:00 كيف نتصور أحداً يحض على طعام المسكين حظاً مطلقاً ولا يطعمه؟
20:52 الذين هم عن صلاتهم ساهون: (الفرق بين السهو في الصلاة والسهو عن الصلاة)
25:01 لا يسوغُ البدار لذوي الأعذار
27:58 السهو خارجٌ عن اختيار العبد، فكيف توعّد الله العبد الساهي
36:04 الذين هم يراءون: (الإراءة فعل العمل ليُرى)
37:40 ويمنعون الماعون (أصل الماعون في اللغة من العون أي المساعدة، ولكنه يطلقُ على إعانة خاصة كما في الروايات)
39:38 إشادة بالسيد هاشم البحراني رحمه الله ثم حديث عن عمّار بن ياسر (رضي الله عنه)
44:54 الضابط في الماعون
53:27 "روي مرفوعاً" بين الشيعة والسنة
54:57 إذا كان بذل الماعون مستحباً، فكيف توعد الله مانعه بالويل والنار؟
- الوعيد ليس على منع الماعون بل للمنافق وهذه صفاته
- الوعيد لمن تلبس بمجموع هذه الصفات
- الوعيد لمن يمنع الآخرين من تقديم العون
1:00:18 حكم منع الماعون
نهاية الدرس وطرح الأسئلة
1:01:10 السؤال الأول: وجه العلاقة بين المراءاة والنفاق
1:04:12 السؤال الثاني: هل الصفات للمصاديق أم للحصر؟
1:06:13 السؤال الثالث: هل يمكن أن يكو المنع المشار إليه هو منع الماعون الواجب؟
السؤال الرابع: ألا يمكن أن تستشف لفظة (تالي المعصوم) من وصف الأكبر (عليه السلام) وسلمان (رضي الله عنه)؟
1:10:01 كيف نميّز بين التدبر والتفسير؟