تفسير سورة العاديات
دروس في تفسير القرآن الكريم شهر رمضان المبارك عام 1438 هـ - تفسير سورة العاديات في مسجد سليم بن قيس (رضي الله عنه)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا (1) فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا (2) فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا (3) فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا (4) فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا (5) إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ (6) وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ (7) وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ (8) أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ (9) وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ (10) إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ (11)
اليوتيوب: https://youtu.be/2kqh4H7LQLY
الموقع: http://jaziri.net/view.php?id=250
00:01 بداية الدرس وقراءة السورة
01:47 وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا: الواو للقسم، والعاديات جمعُ عادية (العَدْو والعدوان)، والضبح صوت حمحمة الخيل إذا جرت وقيل صوت أنفاسها وقيل غيره.
02:47 فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا: جمع مورية- إيراء النار (إيقادها) وأقوال في معنى القدح المراد في الآية
05:43 فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا: جمع مغيرة وهي مأخوذة من الغارة، هجوم العسكر قبل طلوع الشمس
06:28 فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا* فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا: هيجن الغبار وتوسطن الجمع
07:00 إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ: الكفور وشواهد قرآنية تقوي المعنى
07:55 وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ: الخير بمعنى المال: (إن ترك خيراً الوصية)، الخير مقابل الشر.
09:00 أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ
10:16 وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ: ميّز ما في الصدور من الخير والشر، أز الإيمان والكفر
12:42 إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ
16:28 تفسير آخر للعاديات كما في الروايات
26:36 مكيّة السورة وجمعها مع عدم وجود الجهاد والحج
31:35 نهاية الدرس
31:40 الجمع بين جحود الإنسان وفطرته على الإسلام
40:18 الأقوال في معنى (وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ)
41:42 هل الأحداث في مكة والمدينة توافق القرآن؟ وهل القرآن مخلوق؟
45:05 ألا توحي الرواية الشيعية في مناسبة النزول أن السورة مدنية؟
47:16 أقسام التفسير