تفسير سورة الزلزلة
دروس في تفسير القرآن الكريم شهر رمضان المبارك عام 1438 هـ - تفسير سورة الزلزلة في مسجد سليم بن قيس (رضي الله عنه)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا (1) وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا (2) وَقَالَ الْإِنْسَانُ مَا لَهَا (3) يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا (4) بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا (5) يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ (6) فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ (8)
اليوتيوب: https://youtu.be/HW17TznYRHU
الموقع: http://jaziri.net/view.php?id=251
00:01 بداية الدرس وقراءة السورة
01:42 معاني زلزال الأرض
7:40 أثقال الأرض بين المفهوم والمصداق
11:24 وَقَالَ الْإِنْسَانُ مَا لَهَا: قيل الإنسان مطلق البشر وقيل الكافر وأما المؤمن فمستثنى ، وتقابلهما رواية أن القائل هو أمير المؤمنين عليه السلام، ووجه الجمع.
15:05 يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا: التحديث ظاهر في الكلام، وكنه حديث الأرض في الروايات.
20:55 بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا
23:14 يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا: الصدور مقابل الورود، والمراد من القبور إلى المحشر أو من المحشر إلى المآل (الجنة أو النار)
26:45 أبيات للسيد الحميري حول رايات يوم القيامة
27:28 لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ: الأعمال موجودات متصرمة لا وجود لها، والرؤية إما أن تكون:
بالبصر: العين الباصرة: (تجسم الأعمال- العلم الحديث- المجاز والمراد "صحائف الأعمال، جزاء الأعمال")
بالبصيرة: العلم بحال العمل وصفته
34:30 فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ: الأقوال في معنى الذرّة
40:35 هل يرى العبدُ الخيرّ الذي فعله وأحبط؟
45:41 وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ
48:55 نهاية الدرس وطرح الأسئلة
49:00 متى يقع تجسم الأعمال؟
50:28 سؤال حول فاعل الإخراج وفاعل الزلزلة
50:52 سؤال حول العجب بالأعمال
56:40 هل الآية الأخيرة وعيدٌ؟
58:03 معنى حبط العمل
1:01:16 هل الرؤية إجبارية أم اختيارية؟
1:02:27 هل مصدر (محدْث) و (حدّث) واحدٌ؟
1:03:16 الفرق بين إهداء الثواب والنيابة
1:08:22 كيف تخرج الأرض الكنوز والحال أنه لا قيمة لها حينئذ؟
1:12:40 رواية الإمام علي (عليه السلام)
1:12:50 كلمة في ختام السلسلة