تفسير سورة العلق- ج 2
دروس في تفسير القرآن الكريم شهر رمضان المبارك عام 1440 هـ، في مسجد الغدير بالقارة - تفسير سورة العلق - ج 2
اليوتيوب: https://youtu.be/lu4wvi81i_Y
الموقع:
00:01 بداية الدرس واستذكار لما ذُكر في الدرس السابق.
- بعض المسائل التي ينبغي دراستها عندها في الآية الأولى: (معنى القراءة – المراد بالقراءة بسم ربك- خصوصية الربوبية- وجه التلقين في الآية- وجه ذكر صفة الخلق).
08:09 القراءة:
- أمرٌ بالقراءة، ومن الملفت أن السيد الطباطبائي رحمه الله جعل من الأمر بالقراءة دالاً على الأمر بتلقي الوحي.
- مناقشة المقدمتين التي بنى العلامة الطباطبائي رحمه الله عليهما أن الآية ناظرة للأمر بتلقي الوحي.
- نقل العلامة رحمه الله كلام الراغب الأصفهاني، وحديث عن قيمة كلمات اللغة.
- نظرة علماء التفسير والفقه لأقوال علماء اللغة:
الإتجاه الأول: كحال رواة الحديث، يبينون مُراد العرب بالعبارات المختلفة، كالشيخ الوحيد دام ظله.
الإتجاه الثاني: أصحاب تخصص، لا مجرد نقلة.
- مناقشة ما ذكره الراغب الأصفهاني في مفرداته.
33:00 معاني القراءة الثلاثة حسب ما ذهب إليه العلامة الطباطبائي رحمه الله، والمعنى الذي اختاره في القراءة في الآية الأولى من سورة العلق.
38:15 مسألتان يثيرهما هذا التفسير :
هل عُرض القرآن على النبي صلى الله عليه وآله بشكل مكتوب؟ وهل كان يعرف القراءة للرسم المذكور؟
49:15 وجهٌ لتوجيه كلام السيد الطباطبائي رحمه الله.
55:47 نهاية الدرس.
56:00 هل ميزة عدم نداء النبي (ص) خاصة بالقرآن أم تشمل النصوص الروائية والدعائية؟
- نعم، وذلك تكريمٌ له صلى الله عليه وآله.
57:50 ألا يحتملُ أن تكون لفظة (اقرأ) دالةً على جميع المعاني؟
- ينبغي أن نحدد أن دلالة كلمة إقرأ هي من قبيل الاشتراك اللفظي (مثال: كلمة عين) أم الاشتراك المعنوي (مثال: كلمة إنسان)؟
مناقشة المحتملات.