وصف النبي الأعظم (ص) في نهج البلاغة (١٥)

موقع الشيخ علي الجزيري يرحب بكم

جاري تحميل المحتوى . . . الرجاء الانتظار

قائمة الاقسام

وصف النبي الأعظم (ص) في نهج البلاغة (١٥)

2024/10/03 12


تحميل

الشيخ علي الجزيري || وصف النبي الأعظم (ص) في نهج البلاغة (١٥) || ٢٤ شوال ١٤٤٥ هــ

اليوتيوب:    • الشيخ علي الجزيري || وصف النبي الأعظم...  

نهج البلاغة: "إِنَّ اللَّهَ [تَعَالَى] بَعَثَ مُحَمَّداً (صلی الله علیه وآله) نَذِيراً لِلْعَالَمِينَ وَ أَمِيناً عَلَى التَّنْزِيلِ وَ أَنْتُمْ مَعْشَرَ الْعَرَبِ عَلَى شَرِّ دِينٍ وَ فِي شَرِّ دَارٍ، مُنِيخُونَ بَيْنَ حِجَارَةٍ خُشْنٍ وَ حَيَّاتٍ صُمٍّ تَشْرَبُونَ الْكَدِرَ وَ تَأْكُلُونَ الْجَشِبَ وَ تَسْفِكُونَ دِمَاءَكُمْ وَ تَقْطَعُونَ أَرْحَامَكُمْ، الْأَصْنَامُ فِيكُمْ مَنْصُوبَةٌ وَ الْآثَامُ بِكُمْ مَعْصُوبَةٌ".

  • كون النبي (ص) نذيراً للعالمين وأميناً للتنزيل في القرآن الكريم.
  • النبي (ص) أحقّ بكل صفة مدح.
  • وقفة مع المراد بعبارة (شر دار).
  • طبيعة أهل مكة عند بعثة النبي (ص).
  • القانون الحاكم في الجاهلية وعلاقتهم بأرحامهم.
  • الفرق بين الأصنام والأوثان.

التالي السابق