تفسير سورة العلق ج1

00:01 بداية الدرس وقراءة السورة.

02:42 إطلالة حول سورة العلق

- سورة مكية ووقع الخلاف في كونها أول سورة أم أن هنالك سورة سبقتها.

- الأقوال في أول سورة: (الفاتحة - العلق - المدثر)

- الذي ورد عن أهل البيت عليهم السلام أنها سورة العلق، إلا أن ذلك - بحسب ما استقصيناه- هو دون التواتر.

- ما ذكر للجمع بين الأقوال في أول سورة نزلت على النبي صلى الله عليه وآله، والوجوه التي ذكرت

استحسانية.

19:40 ما ذكره الشهيد الثاني في كتاب (منية المريد) من أن سورة العلق هي أول ما نزل (نعمة

الوجود أعظم نعمة وبعدها نعمة العلم)، و (الإمتنان بالكرم) فيها.

30:00 ما ذكره السيد شبر رحمه الله في تفسير السورة وبيان لمباحث تنطوي عليها السورة.

41:37 تعبير في غاية اللطف

44:18 الإلتفات في القرآن الكريم، وما ذكره السيد الشبر من تحول لغة الخطاب في الآية من اسلوب التلطف إلى التهديد.

51:46 لنسفعن بالناصية

55:00 تصحیح استعمال لغوي: الفرق بين (خاطئ) و (مخطئ).

56:33 ناصية كاذبة خاطئة: فيها تنقيض بالقول وصف السيء لا الوصف السيء): (سبّ)، وهو بحث سبق مناقشته.

58:00 فليدع ناديه

1:00:15 نهاية الدرس

1:00:29 سؤال حول الرسم القرآني

- ليس لدينا دليل قاطع على أنه توقيف أو اجتهاد، والأصل أننا لا ننسب هذا الرسم للشرع مالم يقم

الدليل على ذلك.

1:02:10 سؤال حول فضل سورة العلق 

- يؤجل الحديث عن فضل سورة العلق للدرس القادم

- عظم فضلها لا يدل على أنها أفضل سورة.

1:03:38 سؤال: هل توجد وجوه للجمع غیر کلام الواحدي؟

- توجد وجوة ولم يكن يعنينا إلا ما ذكره بعض علمائنا.