تفسير سورة العلق ج2
تفسير سورة العلق ج2
00:01 بداية الدرس واستذكار لما ذكر في الدرس السابق.
- بعض المسائل التي ينبغي دراستها عندها في الآية الأولى: (معنى القراءة - المراد بالقراءة بسم ربك-خصوصية الربوبية- وجه التلقين في الآية- وجه ذكر صفة الخلق).
08:09 القراءة
- أمر بالقراءة، ومن الملفت أن السيد الطباطبائي رحمه الله جعل من الأمر بالقراءة دالاً على الأمر بتلقي الوحي.
- مناقشة المقدمتين التي بنى العلامة الطباطبائي رحمة الله عليه أن الآية ناظرة للأمر بتلقي الوحي.
- نقل العلامة رحمه الله كلام الراغب الأصفهاني، وحديث عن قيمة كلمات اللغة.
- نظرة علماء التفسير والفقه لأقوال علماء اللغة:
الإتجاه الأول: كحال رواة الحديث، يبينون مراد العرب بالعبارات المختلفة، كالشيخ الوحید دام ظله.
الإتجاه الثاني: أصحاب تخصص، لا مجرد نقلة.
- مناقشة ما ذكره الراغب الأصفهاني في مفرداته.
33:00 معاني القراءة الثلاثة حسب ما ذهب إليه العلامة الطباطبائي رحمه الله، والمعنى الذي اختاره في القراءة في الآية الأولى من سورة العلق.
38:15 مسألتان يثيرهما هذا التفسير :
هل عرض القرآن على النبي صلى الله عليه وآله بشكل مکتوب؟ وهل كان يعرف القراءة للرسم المذكور؟
49:15 وجه لتوجيه كلام السيد الطباطبائي رحمه الله.
55:47 نهاية الدرس.
56:00 هل ميزة عدم نداء النبي صلى الله عليه وآله خاصة بالقرآن أم تشمل النصوص الروائية والدعائية؟
- نعم، وذلك تكريم له صلى الله عليه وآله.
57:50 ألا يحتمل أن تكون لفظة (اقرأ) دالة على جميع المعاني؟
- ينبغي أن نحدد أن دلالة كلمة إقرأ هي من قبيل الاشتراك اللفظي (مثال: كلمة عين) أم الاشتراك المعنوي (مثال: كلمة إنسان)؟
- مناقشة المحتملات.